حالياً بالغرفة التجارية " سمَر" عايزالها "هامَر".
في الغرفة التجارية : ســــمر عايزة هامـــر اعتمدت الآنسة | سمر| بالغرفة التجارية لغة جديدة ابتكرتها لنفسها خلال التعامل مع الجمهور خاصةً من كبار السن والعملاء المترددين بصفة دائمة لانهاء مصالحهم أو اجراءاتهم بالغرفة .... والمفاجأة الغير سعيدة أن تلك اللغة التى تجيدها بجدارة ولا يعرفها الكثير من العملاء المحترمين ... هي لغة " التشويح " . ويبدو أن | سمر| " دلوعة الغرفة التجارية " لا تعلم حتى الآن أن وجودها هو فقط لخدمة جمهور العملاء و أنها لا تحلم بتقاضي راتبها الذي تحصل عليه ا لاّ بسبب الجهد البسيط فى اعداد بيانات والكياسة واللباقة والأسلوب المهذب اللائق والمفروض أن تتعامل به مع الجمهور. الا أنها قد اعتادت فى الفترة الأخيرة التعامل مع المواطنين بأسلوب التشويح باليد والتعالي على الناس وهي لا تعلم أن أغلبهم أرقى منها علماً وأسلوباً وقامةً ومقاما. وعلى أية حال أصبح من واجبنا - بعد استفحال الأمر - أن نقدم لها نصيحة ان كانت من النوع الذي يقبل النصيحة : وهي أن تحاول اصطناع نصف ابتسامة على وجهها أمام العملاء خاصة من كبار السن حتى تحيل الطاقة ا