شباب المفرجية يصحو من نومه العميق بعد جريمة القتل البشعة
كتب عبد الرحيم خير حسين '""""وكاتب تلك السطور ينتمي الي تلك القرية المفرجيه التابعة ل مركز قوص محافظة قنا تلك القرية التي تغني بها الكثيرين ومدحها وسكانها المادحون وطيب الأصل والكرم والعلم لأهلها وسكانها وشبابها الذي يكد ويتعب من أجل لقمة العيش هي ذات القرية التي يحاول البعض تكريث الفرقة والانشقاق بها ونغمة البلد وغربة لشق الصف ولكن الشباب الواعي كسر تلك القيود وفطن لمساؤيء تقسيم القرية البلد كجزء وغربة كجزء اخر واصبحت القرية كتلة واحده وشباب عظيم متعلم فاهم وواع وظهر معدن ذاك الشباب وأبناء القرية العاملين بالخارج لم ينسوا أبناء القرية وكان افضل مشروع تكافل اجتماعي للاتفاق علي الأسر الفقيرة والايتام والمحتاجين وكانت هناك مرتبات مجزية تصل شهريا للمحتاجين من الأسر بالقرية وكم من عروس تم تجهيزها !!؟؟ وكم طلاب العلم تم دعمهم حتي المراحل الجامعية !!! وكم من مشروعات ك مسجد الرحمه بالمفرجية ومسجد المدينة المنورة السبع عيون والجمعية الزراعية ومخزن السماد ومباني الإسعاف والمعهد الازهري والبريد بمشاركة أبناء القرية بالداخل والخارج وللأسف قنط أبناء القرية بالخارج و