تعبتني واعيتني الحيل وتركت الأمر لرب مدبري الحيل

 

كتب عبد الرحيم خير حسين

وصارت صحتي في النازل وأدوية بصفة مستمرة وعلاجات لعضلة القلب التي ضعفت ووهنت واجازات مرضية من العمل

والاستجابة والاتجاه بقوة للاعمال الخدمية الخيرية المجانية لعل يكون خاتمة اعمالنا وعمل يرضي ربنا من مساعدة محتاج أو إسعاد يتيم أو إدخال البهجة والسرور علي اي أسرة

وفي هذا العمل زاد الحمل وصارت المتطلبات كثيرة وكبيرة من مختلف المحافظات

والمحاولات لبذل اقصي جهد وقلبي الموجوع اصلا

وأصحاب الضمائر الميتة الذين يحاولون الحاق بي الضرر بالكذب والاحتيال والغش

وورويدا رويدا تظهر الحقائق بفضل الله

ومنهم من تم احالته المحكمه التادبية وتوقيع عقوبات علية بسبب ما كنا ننادي به وما كتبناه. واوقاف قنا وقضايا كاذبة ملفقه وحصولنا علي البراءة من تهم كاذبة

وتستمر تلك السلسلة

في العمل الخيري

والاحتكاك والتجار وتجار الملابس

وأكثرهم يتفهمون اهداف مشروع الخير المجاني

ويتعاملون معي بكل تفاني وادفع ثمن الملابس حينما تتوفر معي أموال

وايضا هناك الضالين المضلين

وخدعني بعضهم وارسل لي ملابس لا ترضي ربنا رغم استلامه المبالغ المطلوبة

وكرر الأمر مرات وقررت عدم التعامل معه

ومع إصرار ي عدم التعامل معه

استخدم صفحات التواصل متهما اياي أنه له مبالغ مالية عندي

والله شاهد أن هذا الولد نصب عليا في مبلغ يزيد عن ال٥٠٠٠ جنية مصري

وغشني وارسل لي ملابس لا تصلح مطلقا

وكل مرة يعتذر

ولكن قررت عدم التعامل معه مطلقا لأنه كداب ونصاب وقلت له ذلك علانية

وصنف آخر وعدني أنه سيساهم معنا في شراء الملابس للمحتاجين

وبناء علي ذلك اطلب من التجار اصحابي

وفي الجد يفرون

ولا يردون علي الاتصالات التليفونية أو رسائل صفحات التواصل

وتاجر يوافق علي إرسال الملابس والدفع ومهلة ايام قليلة حتي يتم تسليم الملا بس للمحتاجين

ويتم ذلك وتقضي المهلة واتصالات من التجار

لارسال مقابل الملابس التي ارسلوها وايضا التهديد والوعيد من البعض والنشر علي صفحات الفيس

والشكوي للاهل والأصدقاء

اعيتني الحيل

حتي من كنا نثق فيهم من قبل وإيجاد مصادر دخل ل مشروع الخير المجاني

وجدنا منهم والاستهانه والهوان

اعيتني الحيل

من اوقاف قنا والظلم الواضح

وايضا تجاهل المطالب المشروعة في تعليم قنا

وتجار جشع وكذب وغش للاستيلاء علي الأموال بالباطل

وهناك تجار يتاجرون معي تجارة مع الله

في الهرم والإسكندرية

والمعادي

والمنصورة

وعم حليم المسيحي الذي يقوم بغسل ملابس الجينز بالانزيم مجانا

وايضا مشغل الملابس بقرية المفرجية الذي يقوم بإصلاح تلك الملابس مجانا

والدور الكبير الذي يقوم بة الريان للاجهزه المستعملة بالمفرجية وحجز تذاكر السفر وتوفير بعض الأجهزة مجانا للمحتاجين

وايضا توفير تذاكر السفر مجانا ذهابا وعودة

من الأقصر إلي القاهرة والعكس للمرضي

وهناك من ينزعج من مشروع الخير المجاني

مع عبد الرحيم خير ومهما يكتب علي صفحات الفيس واتهامات قاسية

ولكن ما زال بيتي قبلة لأصحاب الحاجات

والحمد لله نسعي لجبر الخواطر

واترك النار تغلي في صدور الحاقدين

اترك الغل يحرق صدور المتأمربن واقول لهم خابت وطاشت سهامكم

انهكتني الحيل

وهذا يعاديك واخر يروج واخر يقلل من مشروعك

انهكتني الحيل وصارت صحتي العامة لا تحتمل كل ذلك

ولكن ورغم ذلك تلك هي متعتي الحقيقة واحس بسعادة عارمة عندما يدعو لي الكثيرون

عندما أجد الرضا والفرح علي وجوه اخواتي السيدات

عندما أجد الفرحة في وجوة أصحاب الحاجات

عندما أجد التشجيع من الكثيرون

عندما يمتد مشروع الخير المجاني الي خارج المركز والمحافظة إلي محافظات جمهورية مصر العربية

انهكتني الحيل وخانتني صحتي وقلبي وعضلته التي ليست علي ما يرام ولكن قضاء اليوم في بيتي ومقابلات يومية وسماع قصص مؤلمة وحالات أشد الما

والتفكير في كيفية الحلول

ولكن انا في التفكير وربي في التدبير

وانهكتني الحيل

والكيد والمكيدة من إنصاف المتعلمين المارقين الذين يزعجهم ظهورنا

حتي لو بمجهودنا الشخصي

انهكتني الحيل

ولكن ثقتي بالله تقويني

لكن حبي للعمل الخيري يسعدني ويرويني

ولكن تجاهلي مرضي جنون العظمة الحاقدين الناقمين يجعل مشروع الخير المجاني بسير بسرعه إلي محافظات مصر

انهكتني الحيل وخذلتني الصحة ومع اصحاب الحاجات اسبادي وتاج راسي

احس بالراحة والسعادة

وانسي انهاك الحيل وخذلان الصحة