إلى رسل السلام سفراء المحبة والتعايش السلمي : هذا ليس ب-(تطبيع) هذا (حل)
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم رضا ناصر حسن الحميدي
م/تكليف
إلى
سفراء المحبة والتعايش السلمي.
هذا ليس ب-(تطبيع) هذا (حل) :
أصحاب المعالي قادة سفراء المحبة والتعايش السلمي وحل النزاعات. وكل المدافعين عن حقوق الإنسان.
بعيدا عن المناشدات والأستنكارات التي لم نجني من حالها بشيء يذكر.
حل القضية الفلسطينية.
بدلا من تسمية الأرض المحتلة. وإسرائيل
(جمهورية فلسطين المتحدة)
يجب ان يبدا التطبيع من داخل جمهورية فلسطين المتحدة
بين حكومة إسرائيل وحكومة فلسطين وكونوا قادة العالم
وبين كلا الشعبين وكونوا أجمل شعب بالعالم.
َموقومات ذالك متوفرة لديكم.
أنا أول الزائرين والمتبركين بأعتاب القدس القبلة الأولى.
بيدكم مفاتيح كل شيء بأتحادكم ياشعبي فلسطين الحبيب
فقط نحسبها من السياحة الدينية ما قدر عوائد زيارة فلسطين والقدس والأقصى.
تحل المليشيات ويكون السلاح بيد الدولة الموحدة.
الجيش واحد والشرطة سلك واحد
المشاركة بكل شيء وفتح فرص العمل لكافة أبناء الجمهورية الفلسطينية
وتوقيع معاهدات السلام مع الجميع ورفع علم دولة فلسطين بكل بلدان العالم.
ياسفراء الأنسانية يقع على عاتقكم اليوم القضية الفلسطينية منذ أول يوم تم تكليفكم بتَمثيل حقوق الإنسان.
وعليه لم يكون هناك تدخل بالقضية الفلسطينية سوى مناشدات خجولة واستنكارات لانفع لها.
ولم يأتينا حل طوال ذالك الوقت.
لذالك نرى الحل الوحيد لحل القضية هو اتحاد جامع شامل.
كي يتسنى لكم معالي المستشارين وقادة سفراء حقوق الإنسان.
يتسنى لكم الألتفات لحل قضية أخرى علقت لعدم توفر حلول لها وقادة يسعون بالحول دون أن تسقط قضية من طاولة التفاوض دون حل مقنع.
بعيدا عن الكراهية وقال جدي واوصى أبي
وفسدوا بالأرض مرتين وقف وارحمونا من عقولكم التي وقفت على قالوا زمان.
لطالما ضاعت أراضينا وابنائنا من تلك العقول المتحجرة.
ولنرى آراء المثقفين والمتثقفين عنوة عن أنفسهم.
هناك فرق شاسع.
تعليقات
إرسال تعليق