الأشرار والعواهر و جبر الخواطر
اذا جبر الجابر الخاطر لا يكسره كاسر
كتب عبد الرحيم خير حسين
يجوب في الخاطر وما يحيق بنا من مخاطر وما كاد أن يهلكنا إلا علشان الخاطر
ويحوب في خاطري
ماهية الدنيا؟
ومن نحن ؟
يجوب في خاطري والنقلة الكبيرة من خلال المشروع القومي حياة كريمة وبناء الإنسان وتطوير الريف المصري
وشرب كوب ماء نظيف غير ملوث بمياة الصرف الصحي
والخواطر وجبرها وايتام وفقراء في حاجة !!!
مكائد تدبر لنا من أجل كسر الخاطر !!!!!!
حتي الهوام والحوام والتواهن صدروه لنا و
الإنتقام
حتي بالعواهر نحارب من أجل كسر الخاطر
ونعود ماهية الدنيا؟
ومن نحن ؟
واسرح بخاطري والجنة والنار !!!!
وخواطري في الخاطر
والحياه تستمر وأهل الشر يدبرون
وأهل الخير مهمومون
حتي لو حاولوا
ودبروا
وكادوا
فجابر الخاطر إذا جبر
حتي لو طبل الطبال
أو زن الزنان
أو نشط الفتان
ومعهم أصحاب البشرة السوداء كقلوبهم
وتدابير في سواد الليل البهيم
و ابتسامات صفراء كلها غدروخيانة
وعبيد جاهزون للحرب بالوكالة
يا صاحب الوجه الأسود
كقلبك الأشد سوادا
صرحت مكشوفا
مثلهم !!!!!!
فهلا جعلت تخطيطهم للصالح العام ولا شأن لك بالاستعانة بزيد أو عبيد في قيادة مشروع الصرف الصحي
عايش علي يكفي رغم ما تتجرعونه من مرار
من جراء ذلك
وما يجوب في خاطركم لن يكون
لن يتم
وقلنا اساليبكم صارت مكشوفة
و
اذا جبر الجابر فلا كاسر الخاطر
حتي لو سؤء التدبير
فبجبر الجابر لا يكسر الخاطر
تعليقات
إرسال تعليق