نقيب معلمين الأقصر وإنصاف فعلي للمعلمين

 

كتب عبد الرحيم خير حسين

وتتوالى المطالبات والطلبات لانصاف المعلمين وجعلهم قدوة المجتمع

وطلبات لتحقيق طلبات ومطالب المعلمين ولكن العقبات تلو العقبات وتتراكم طلبات المعلم المصري

ولكن يبدأها صبحي يوسف مدير إدارة الزينية ونقيب المعلمين بالأقصر ومعه حبيب الشارع الأقصر ي بن بيت العيلة بالأقصر ابن قرية الزينية وابن التربية والتعليم السابق والذي يعمل بمهنة المحاماة حاليا رجل الشارع الأقصر ي كريم نصر الدين امين عام حزب الأحرار بالاقصر

وفي زيارة ادت الغرض منها تماما

ولقاء بمكتب الدكتور خلف عمر مدير عام مستشفى الكرنك الدولي والاستاذ صبحي يوسف نقيب المعلمين بمحافظة الأقصر وكريم نصر الدين نقيب المعلمين بمركز ومدينة الزينيه لبحث أطر التعاون بين المعلمين والمشاكل والصعوبات التي تقابل المعلمين عند دخولهم المستشفى ومنها عند حجز المعلمين عن طريق الخط الساخن والانتظار لعدة أيام حتى موعد الكشف قرر الدكتور خلف عمر مدير عام المستشفى أن المعلمين بعد الحصول على ميعاد الكشف عليه الحضور فورا للمستشفى قبل الساعه التاسعه صباحا ويعرض على الكشف دون التقيد بالمواعيد

إلي هنا ويعتبر الكثيرون الخبر خبرا عاديا

وانا لا اراه كذلك أنما البداية لانصاف المعلم وتحقيق مطالبة

ومما لا شك فيه أن صبحي يوسف وكريم نصر الدين لهم باع طويل في العمل النقابي وتعاملا مع مدارس نقابية متعدده من خلال نقابة المعلمين بالأقصر

وما أسعدني واثلج صدري تصريح مدير المستشفي والموافقة علي طلبات نقابة المعلمين ودخول المعلمين المستشفي في اي وقت وقوله لولا المعلمين ما كنت هنا !!!!

ونؤكد علي مقوله د خلف

لولا المعلمين ما كان اي مسؤل في مكانة !!

او اي تقدم علمي أو تنموي ول ل ساد الظلام والجهل

والمعلمين في كل مكان يريدون ممثلين ك صبحي ابراهيم وكريم نصر الدين ومطالب المعلمين المشروعة وفقا للقانون

وماذا لو اقتنع كل مسؤل أنه لولا المعلمين ما كان في مكانه

خطوة نقيب معلمين الأقصر صبحي يوسف ورفبقة في العمل النقابي كريم نصر الدين هي خطوة لابد أن يحتذي بها كافة العاملين في نقابة المعلمين والنقابات الفرعية واللجان النقابية علي مستوي الجمهورية

والبحث عما يفيد المعلم